من نحن
قصة سفر
العمالة المصرية الماهرة مطلوبة ومرغوبة في عدد من دول العالم، وخاصة الدول العربية، حيث أنها تمثل أحد أهم مصادر الدخل القومي المصري ، ومع فرص زيادة حجم هذه العمالة بالخارج ، خاصة بعد مصر. ووقعت ليبيا عددا من مذكرات التفاهم المشتركة التي تشمل الاستفادة من العمالة المصرية في إعادة إعمار ليبيا.
كان من الضروري إيجاد حلول فنية ولوجستية منظمة تدعم وتواكب التكنولوجيا الحديثة بشكل يؤمن ويسهل طرق التوظيف وإجراءات سفر العمال المتميزين إلى جميع الدول المتعطشة لهم. من هنا بدأت رحلة السفر لتلبية الاحتياجات المتوقعة لسوق العمل.
رحلة شركة سفر
تأسست شركة سفر بعد توقيع اتفاقيات بين مصر وليبيا لدعم إعادة إعمار ليبيا باستخدام الكوادر المصرية. كان هذا بداية رحلتنا، حيث إمتدت خدماتنا لتقديم حلول لوجستية ذكية للمهنيين في مختلف المناطق. في ليبيا، قمنا بتوظيف أكثر من ٥٠,٠٠٠ عامل في مشاريع البناء والتشييد الرئيسية. هذا النجاح اثمر عن فتح فرصاً جديدة، بما في ذلك ٥١٨ عامل زراعي تم توظيفهم في صربيا. بالإضافة الى إرسال فرق متخصصة للإدارة والإشراف على العمال الذين قمنا بتوظيفهم في دول مثل صربيا والمملكة العربية السعودية. يشمل ذلك تنسيق جميع جوانب احتياجاتهم المهنية واللوجستية لضمان سلامة وآمان العمالة المرسلة وطاقم الاشراف المرسل من قبل شركة سفر. قمنا بتوفير عدد كبير من السائقين لاحدي شركات النقل الكبرى في المملكة العربية السعودية، بالإضافة إلى عدد كبير من عمال المطار للعمل خلال موسم الحج بالمملكة العربية السعودية، و٣٧٠ من الكوادر الطبية إلى وزارة الصحة في ليبيا. في صربيا، بدأنا في توريد العمالة الماهرة لقطاع البناء والتشييد، بهدف الوصول إلى ١٠,٠٠٠ عامل بحلول عام ٢٠٢٦. في شركة سفر، نحن ملتزمون بأكثر من مجرد التوظيف، نحن ملتزمون بإدارة ودعم قوتنا العاملة فى الداخل والخارج، لضمان النجاح لكل من عملائنا وموظفينا.